ما تفسير الآية الكريمة (ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا)؟

شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكم ووفقكم الله وسلامنا للشيخ الحبيب ولكل العملين في قناتكم الموقرة .

ولدي سؤال محيرني كثيرا

قول الله سبحانه وهو يخاطب الرسول الاكرم .. في سورة الاسراء .. والاية مكية ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا )
والسواد الاعظم من المسلمين يحهرون ويخفتون بها ؟ ويستدلون على ذلك بروايات ... ومن المعلوم بالضرورة اذا تعارضت الرواية مع الاية فنقدم الاية لان القران لاياتيه الباطل بينما الروايات تعرضت للتحريف والوضع والتزوير ولا نعتقد بان الرسول يخالف قول الله اذا امره بشيء يفعله ... وفي الاية خطاب مباشر للرسول بعدم الجهر وبعدم الاخفات ... والسؤال موجة لشيخنا الحبيب حفظه الله ورعاه


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

جواب المكتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

راجع الجواب في محاضرة (ضادوا الغباوة بالفطنة) في الدقيقة 54 وما بعدها:

https://youtu.be/Mo9y6ql4vzk?t=3261

وفقكم الله لمراضيه.

مكتب الشيخ الحبيب في أرض فدك الصغرى

20 ربيع الآخر 1440 هجرية


ملاحظة: الإجابات صادرة عن المكتب لا عن الشيخ مباشرة إلا أن يتم ذكر ذلك. المكتب يبذل وسعه في تتبع آراء الشيخ ومراجعته قدر الإمكان.
شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp