بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

جواب المكتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ج1: من أهل العالم الثاني.

ج2: من الطلقاء، انبرى لدفن الطاغية عثمان وقعد عن نصر أمير المؤمنين عليه السلام، ولكنه لم يحاربه، وظل أجنبيا عن العترة الطاهرة عليهم السلام حتى هلك.

راجع الجواب التالي:

https://al-qatrah.net/an3459

ج3: متوقف في شأنه.

ج4: من الراجعين إلى أمير المؤمنين عليه السلام. نعم كان فيه بعض الضعف والغفلة والقصور والتقصير.

راجع الجواب مفصلا على الرابط التالي:

https://youtu.be/HmmT8izYUsY

ج5: كان الشيخ متوقفا في شأنه، وهو الآن يرى أنه ممن تاب ورجع ومات على الولاية.

ج6: راجع الجواب على الرابط التالي:

http://www.al-qatrah.net/an3021

ج7: له موقف ثبات في حنين إلا أنه لم يرد أنه نصر العترة الطاهرة عليهم السلام، ولم يخرج فيه مدح ولا ذم، فالسكوت عنه أولى.

وفقكم الله لمراضيه.

مكتب الشيخ الحبيب في أرض فدك الصغرى

22 ربيع الأول 1444 هجرية

شارك الإجابة على