ما رأي الشيخ الحبيب بالقثم بن العباس بن عبد المطلب؟

شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الجليل

ما رأيكم بالقثم بن العباس بن عبد المطلب؟


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نبارك لكم ذكرى ميلاد الإمام الجواد عليه السلام، وكل عام وأنتم بخير.

بمراجعة الشيخ،

محتقَر. لا جلالة له عند أئمتنا عليهم السلام، إنما كان واليا لأمير المؤمنين عليه السلام على مكة فكان يأمره وينهاه، ومع ذلك هرب منها لما اقترب منها بسر بن أرطأة من قبل معاوية لعنهما الله، ثم دخل بعدُ في جيش معاوية نفسه حتى قُتل في سمرقند! فلم يأسف عليه أحد من أئمة الهدى عليهم السلام ولا شيعتهم.

وفقكم الله لمراضيه.

مكتب الشيخ الحبيب في أرض فدك الصغرى

9 رجب الأصب 1446 هجرية


شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp