ضمن الجلستين الثالثة والرابعة من الجلسات البحثية مع الشيخ الحبيب، أعلن خمسة مهتدين عن تشيعهم، حيث أعلن في الجلسة الثالثة الأخ حسين من فرنسا -رئيس جمعية الطلاب المسلمين في غينيا- وكذلك الأخ أبو محمد من المغرب وعادل من ليبيا عن تشيعهم.
وفي الجلسة الرابعة أعلن الشبل الرافضي زين الدين من المغرب، والأخ نور الدين من المغرب عن تشيعهما وتبرؤهما من رموز النفاق كأبي بكر وعمر وعائشة لعنهم الله.
وبهذا يكون الدين البكري على مشارف الإنهيار والهزيمة، رغم محاولاتهم المستمرة لقمع الشيعة والتشيع على مدى الأزمان!