أعلن الأخ عبد الحي من الجزائر عن تشيعه في الجلسة السابعة من الليلة الثامنة من الليالي الرمضانية لسنة 1438، والتي تحمل عنوان "الشيعة في مواجهة تهويد وتحريف الدين الإسلامي -قصة كفاح تاريخية-".
وقال الأخ عبد الحي بعد تشهده الشهادات الإسلامية الحقة على يد الشيخ الحبيب؛ أنه ضحى بأهله وزوجته من أجل الدين الإسلامي الحق، دين آل محمد عليهم السلام، وأن جميعهم قد عادوه لاختياره التشيع، متحدياً إياهم في ذات الوقت أن يعيش وحيداً في بيته، ليس معه إلا الله وأهل البيت عليهم السلام، على حد تعبيره، حيث أجابه الشيخ الحبيب أن فيهم الغنى وبهم الغنى.